أطلق مركز محمد بن راشد للفضاء، اليوم، منصة علمية؛ تختص بتوفير الدراسات التحليلية للظواهر الطبيعية والبشرية، وتأثيرها على موارد البيئة في الإمارات.
وتعد "منصة محمد بن راشد للفضاء" أول ساحة افتراضية في الشرق الأوسط، تركز على دراسة معمقة لظواهر البيئة، وداعمة لأنظمة الاستشعار عن بُعد، ومعالجة الصور، ونظم المعلومات الجغرافية، والذكاء الاصطناعي.
ويستعرض "برق الإمارات" 6 معلومات رئيسية عن المنصة الجديدة:
- "مركز محمد بن راشد للفضاء" قال إنه أطلق المنصة في إطار التجهيز لإطلاق تطبيقات أخرى تخدم المجتمع العلمي وتزوده بالتقارير اللازمة.
- تحتوي المنصة على 20 دراسة تحليلية لظواهر بيئية مختلفة ضمن مرحلة أولى؛ حيث تتميز بأنها شديدة التخصص.
- يجرى العمل على أن يتم إضافة دراسات عديدة أخرى بشكل دوري.
- تعتمد تلك الدراسات على نتائج البيانات؛ لتعرض على هيئة رسومات بيانية لتسهيل عملية التحليل، وصولا إلى مرحلة الاستنتاجات، وربط البيانات بعضها ببعض.
- تمتد منافع المنصة العلمية لجهات أخرى؛ مثل: شركات التطوير العقاري والجامعات والمؤسسات التعليمية، للاستفادة من تقنيات الفضاء التي يملكها قسم تطوير التطبيقات والتحليل في المركز.
- تركز المنصة على تحقيق الأهداف التنموية لرؤية الإمارات الخاصة ببناء اقتصاد تنافسي مستدام عبر تشجيع الابتكار والبحث والتطوير.