الرئيسية / محلي / برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف اليوم

برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف اليوم

نقدم لمتابعينا الكرام عبر "برق الإمارات"، أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم السبت، في السطور التالية"

البرنامج النووي السلمي الإماراتي

ألقت الصحف المحلية الصادرة اليوم الضوء على البرنامج النووي السلمي الإماراتي الذي تميز منذ انطلاقته بالشراكة الدولية المثمرة ووضوح السياسات خلال مراحل التنفيذ والشفافية وحسن الإدارة والالتزام بأعلى معايير السلامة النووية والأمن النووي وحظر الانتشار ما جعله موضع إشادة عالمية واسعة من قبل الدول المشاركة في المؤتمر السنوي للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد في فيينا.

السماح بعدم إلزامية ارتداء الكمامة في بعض الأماكن

وسلطت الصحف الضوء على إعلان وزارة الصحة ووقاية المجتمع، والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث عن السماح بعدم إلزامية ارتداء الكمامة في بعض الأماكن مع التقيد بتطبيق مبدأ التباعد الجسدي بمسافة مترين، في دلالة واضحة على السيطرة على جائحة "كورونا"، التي باتت تلفظ آخر أنفاسها وبعث رسالة اطمئنان إلى العالم الذي سيحل على الإمارات ضيفاً مرحباً به نهاية الشهر الجاري، ليشاركها فرحة انطلاق «إكسبو دبي 2020» .

إنجازات "براكة"

وتحت عنوان (إنجازات "براكة") كتبت صحيفة " الاتحاد " في افتتاحيتها " البرنامج النووي السلمي الإماراتي تميز منذ انطلاقته، بالشراكة الدولية المثمرة، ووضوح السياسات خلال مراحل التنفيذ، والشفافية وحسن الإدارة، إضافة إلى الالتزام بأعلى معايير السلامة النووية والأمن النووي وحظر الانتشار، ما جعله موضع إشادة عالمية واسعة من قبل الدول المشاركة في المؤتمر السنوي للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد في فيينا، ذلك أن إنجاز الإمارات هو إنجاز للقطاع النووي الدولي لكونها أول دولة تطور برنامجاً نووياً سلمياً جديداً منذ أكثر من 3 عقود".

إنتاج الكهرباء النظيفة

وأوضحت الصحيفة أن "براكة" التي بدأت بإنتاج الكهرباء النظيفة من محطتيها الأولى والثانية، هي قصة نجاح برنامجنا النووي السلمي الهادف إلى تنويع مصادر الطاقة النظيفة وزيادة الاعتماد عليها في توليد الكهرباء، وبناء كوادر وطنية في القطاع، ودعم جهود المجتمع الدولي في مواجهة آثار التغير المناخي، وهي أهداف استطاعت الإمارات تحقيقها بالشراكة النوعية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في جوانب الدعم الفني والتقييم المستمر والوفاء بالالتزامات والاتفاقيات.

مشاريع الإمارات الكبرى

وأكدت "الاتحاد" على أن مشاريع الإمارات الكبرى، ومنها محطات "براكة" تنطلق من رؤية واضحة ومحددة للمستقبل وتحدياته، وترسخ مفهوم الاستدامة، حفاظاً على الموارد الطبيعية للأجيال المقبلة، من خلال سعيها لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 70% وزيادة استخدام الطاقة النظيفة بنسبة 50% بحلول عام 2050، وضمان تحقيق التوازن بين الاحتياجات الاقتصادية والأهداف البيئية، واتباعها نهجاً استباقياً يعزز من مكانتها وريادتها العالمية في مجال التنمية المستدامة.

الإمارات.. نموذج ملهم

وتحت عنوان "الإمارات.. نموذج ملهم" كتبت صحيفة البيان في افتتاحيتها "تمضي دولة الإمارات قُدماً في طريق تعزيز مكانتها الدولية مركزاً للطاقة النووية السلمية، بعد ما حققته من إنجازات لافتة ومهمة عبر التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وأضافت: "انعكس التعاون نتائج مبهرة في نجاح برنامج الدولة وإنجازها التاريخي في مشروع براكة وفق أعلى معايير السلامة النووية، فيما لم تبخل دولة الإمارات على المجتمع الدولي بمشاركتها في استعراض قصص نجاحها الملهمة، مشيرة إلى أن تجربة الإمارات في مجال الطاقة النووية السلمية مثلت إنجازاً عالمياً، بما تشرع من نوافذ الأمل لغيرها من الدول ممن ترغب في تطوير برامجها".

الإمارات أرست تجربة فريدة

وأشارت الصحيفة إلى أن دولة الإمارات أرست تجربة فريدة في هذا المجال، يدلّل على ذلك النهج المتكامل الذي اتبعته من أجل نجاح البرنامج وفق أفضل الممارسات العالمية، تعاوناً مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والاستفادة من خبرات عقود سابقة. يتخذ أعضاء البرنامج النووي السلمي من دولة الإمارات نموذجاً يحتذى في تطوير البرامج، ويلقى إعجاب دول العالم بشفافية البرنامج التي اتبعتها الدولة، وما تبع ذلك من سياسات واضحة خلال تنفيذ البرنامج. لم تغفل دولة الإمارات تطوير كوادرها الوطنية بما يفي بالمتطلبات ويستجيب للتحديات، بما جسّد الحرص، ومنذ إطلاق السياسة العامة قبل 13 عاماً وحتى الآن، على تركيز الجهود على الاستدامة والنجاح على المدى الطويل.

رسالتنا إلى العالم

وتناولت صحيفة الخليج، تحت عنوان "رسالتنا إلى العالم" اليوم أكثر من أي وقت مضى أصبحنا قريبين جداً من التعافي من جائحة كورونا التي باتت تلفظ آخر أنفاسها مع تسارع حركة التطعيم العالمية ضد الفيروس، وعودة الحياة إلى طبيعتها في الكثير من الدول التي نجحت في التعامل مع الجائحة، والتي تأتي على رأسها دولة الإمارات، التي أظهرت كفاءة عالية في محاصرة الفيروس، بعد أن تكللت كل الجهود التي بذلتها جميع الفرق العاملة في مكافحته بالتوفيق والنجاح، في ترجمة للرؤية السديدة لقيادتنا الرشيدة والاستباقية الوطنية للدولة في القطاعات الحيوية كافة.

وأضافت: "هذه الكفاءة الكبيرة آتت أكلها مؤخراً بإعلان وزارة الصحة ووقاية المجتمع، والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، عن السماح بعدم إلزامية ارتداء الكمامة في بعض الأماكن مع التقيد بتطبيق مبدأ التباعد الجسدي بمسافة مترين، ما يعتبر دلالة واضحة على السيطرة على الفيروس، وبعث رسالة اطمئنان إلى العالم الذي سيحل علينا ضيفاً مرحباً به نهاية الشهر الجاري، ليشاركنا فرحة انطلاق "إكسبو دبي 2020" الذي يعتبر الحدث العالمي الأكبر الذي يتم تنظيمه خلال فترة الجائحة، التي انكفأ شرها محلياً بفعل المرونة والجاهزية والبنية التحتية التي أظهرها قطاعنا الصحي".

الإمارات في المرتبة الثالثة عالمياً في فحوصات كورونا

وأشارت إلى أن الوضع الصحي الآمن يؤكده مجيء دولة الإمارات في المرتبة الثالثة عالمياً في عدد فحوص الكشف عن الفيروس، والتي تم إجراؤها لكل 1000 من السكان للبلدان التي يزيد عدد سكانها على مليون نسمة، فضلاً عن مجيئها في صدارة الدول عالمياً في نسبة الحاصلين على اللقاح لكل 100 شخص، حيث بلغت نسبة الحاصلين على اللقاح بالكامل على مستوى الدولة 81.55%، في حين حققت نسبة الحاصلين على جرعة واحدة على الأقل من اللقاح ارتفاعاً ملحوظاً وصل إلى 92.34% من إجمالي عدد السكان.

شاهد أيضاً

أحمد بن محمد يعزي في وفاة عبدالرحيم أبو الشوارب

قدم سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، واجب …