نرصد لقرائنا ومتابعينا الكرام عبر "برق الإمارات" أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الاثنين الموافق الـ11 من يوليو 2022، في السطور التالية:
جهود المملكة العربية السعودية في إنجاح موسم الحج
وسلطت الصحف المحلية على جهود المملكة العربية السعودية في إنجاح موسم الحج الأكبر منذ بدء جائحة "كورونا"، والتي توزعت بين التدابير الاحترازية للمحافظة على الصحة العامة، وتقديم مختلف التسهيلات لحجاج بيت الله الحرام، لأداء الفريضة براحة ويسر وأجواء إيمانية، إلى جانب ما وفرته من بنية تحتية راقية وخدمات نوعية في مخيمات ضيوف الرحمن.
القطاع السياحي في دبي
وألقت الصحف الضوء على القطاع السياحي في دبي والذي يشهد انتعاشاً ملحوظاً مع تنامي أعداد السياح القادمين من مختلف أنحاء المنطقة والعالم، وذلك بفضل استراتيجية متكاملة لتنويع المنتج السياحي في الإمارة وإعطائه مزيداً من النضج، إلى جانب تمتع الإمارة ببنية فندقية وسياحية فائقة التطور، يدعمها برنامج حافل بالفعاليات والأحداث الترفيهية طوال العام.
أزمة الغذاء العالمي
وتناولت الصحف أيضا أزمة الغذاء العالمي والتي باتت بالفعل أمراً واقعاً، يواجه ملايين الأشخاص، ويفاقم أزمة الجوع، والنداءات التي أطلقتها المنظمات الدولية، للمسارعة بنزع فتيل الخطر الداهم والوشيك الذي يهدد المجتمعات البشرية.
جهود جبارة واستثنائية بذلتها السعودية في إنجاح موسم الحج
وتحت عنوان "الحج.. منظومة متكاملة" كتبت صحيفة " الاتحاد" في افتتاحيتها " جهود جبارة ومميزة واستثنائية بذلتها المملكة العربية السعودية في إنجاح موسم الحج الأكبر منذ بدء جائحة «كورونا»، توزعت بين التدابير الاحترازية للمحافظة على الصحة العامة، وتقديم مختلف التسهيلات لحجاج بيت الله الحرام، لأداء الفريضة براحة ويسر وأجواء إيمانية، إلى جانب ما وفرته من بنية تحتية راقية وخدمات نوعية في مخيمات ضيوف الرحمن".
توظيف السعودية خدمات الذكاء الاصطناعي
وأوضحت الصحيفة أن هذا الموسم تميز بتوظيف السعودية خدمات الذكاء الاصطناعي، سواء في مجال التوعية أو الإرشاد أو الفتاوى، وتوفير كامل الطاقات الآلية والبشرية لخدمة الحجيج، وتأمين الترجمة الفورية لخطبة عرفة بـ14 لغة عالمية، وصلت إلى أكثر من 200 مليون مسلم حول العالم، إضافة إلى تقديم كل ما يضمن انسيابية الحجيج كقطار المشاعر، والتطويف، ومشروع الجمرات.
منظومة خدمية وأمنية وصحية وتقنية متكاملة
وأتمت: "منظومة خدمية وأمنية وصحية وتقنية متكاملة، أبرزت حرص قيادة وحكومة المملكة العربية السعودية على وضع راحة الحاج وسلامته على رأس الأولويات، وبذلت في استضافتها لمليون حاج هذا العام كل إمكاناتها وطاقاتها، ليخرج موسم الحج للعام الحالي، كما كل المواسم، بأبهى صورة أمام العالم".
سياحة دبي تواصل الانتعاش
وكتبت صحيفة "البيان" تحت عنوان "سياحة دبي تواصل الانتعاش": "يشهد القطاع السياحي في دبي انتعاشاً ملحوظاً مع تنامي أعداد السياح القادمين من مختلف أنحاء المنطقة والعالم"، مشيرة إلى أن هذا الانتعاش يعد ثمرة استراتيجية متكاملة لتنويع المنتج السياحي في الإمارة وإعطائه مزيداً من النضج، إلى جانب تمتع الإمارة ببنية فندقية وسياحية فائقة التطور، يدعمها برنامج حافل بالفعاليات والأحداث الترفيهية طوال العام، الأمر الذي عزز مكانة الإمارة في صدارة أبرز الوجهات السياحية في العالم".
قطاع السياحة في دبي اكتسب زخماً كبيراً
وقالت الصحيفة إن قطاع السياحة في دبي اكتسب زخماً كبيراً خلال فترة الصيف، والذي تتخلله هذه الأيام عطلة عيد الأضحى، مع توافر العديد من المقومات والمعالم السياحية، وتوفير بيئة صحية آمنة، مع تطبيق أفضل الإجراءات والتدابير الاحترازية، للحفاظ على صحة وسلامة الزوار.
تطور قطاع السياحة في دبي والإمارات
ولفتت البيان إلى تطور قطاع السياحة في دبي ودولة الإمارات بشكل عام يرجع إلى استراتيجية شاملة تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة لتحويل القطاع إلى محرك أساسي للتنمية الاقتصادية يدعم نمو العديد من القطاعات الأخرى بما فيها الطيران والضيافة والخدمات.
تقديرات منظمة الزراعة العالمية (الفاو)
وكتبت صحيفة "الخليج" تحت عنوان "أزمة الغذاء العالمي": "رغم تقديرات منظمة الزراعة العالمية (الفاو)، أشارت إلى تراجع أسعار المواد الغذائية خلال شهر يونيو/ حزيران، فإن هذه التقديرات المتفائلة، لا تنفي حقيقة أن أزمة الغذاء العالمي، باتت بالفعل أمراً واقعاً، يواجه ملايين الأشخاص، ويفاقم أزمة الجوع، وأن شبح المجاعة زاحف على دول وشعوب ومجتمعات إنسانية عدة".
تقديرات منظمة "الفاو"
وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها إلى أن تقديرات منظمة «الفاو» تقوم تحديداً برصد أسعار المواد الغذائية العالمية شهراً بشهر، ولا تمضي أعمق من ذلك، وبالتالي فإنه من غير الممكن أن تعد مؤشراً على مستقبل الأسعار في عالم يموج بالفوضى، وتعصف به عوامل ومهددات كبرى.
ارتفاع قياسي لأسعار السلع
ونوهت إلى أن هذا المؤشر نفسه سجل ارتفاعاً قياسياً لأسعار السلع، خاصة القمح والحبوب والزيوت النباتية والسكر، في مارس الماضي، بسبب المآلات الغامضة للحرب في أوكرانيا ومع ذلك فقد بقي التراجع المسجل في يونيو قريباً من الارتفاع القياسي غير المسبوق الذي بلغته أسعار الغذاء في مارس.
ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة
وأوضحت الخليج أن ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة، الناجم عن تداعيات الحرب في أوكرانيا، وحتى جائحة كورونا التي عرقلت سلاسل التصدير، كان العامل الوحيد المسبب لأزمة الغذاء، وأضاف: "العالم كان وما يزال يواجه بالفعل أزمة جوع غير مسبوقة حتى قبل اندلاع الحرب في أوكرانيا، مع أكثر من ربع مليار شخص يعانون الجوع، ونقص الغذاء".