الرئيسية / محلي / برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم

برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم

نرصد لقرائنا ومتابعينا الكرام عبر برق الإمارات أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الجمعة الموافق الـ22 من يوليو 2022 في السطور التالية:

وتناولت الصحف المحلية في افتتاحياتها المبادرات والخطوات التي اتخذتها الدولة لمواجهة ظاهرة التغير المناخي وتداعياتها السلبية وإيمانها بأن هذه الظاهرة تحتاج إلى التعاون والتكاتف عالمياً من أجل إحداث تقدم ملموس وتستعد ليكون مؤتمر المناخ «كوب 28» الذي تستضيفه العام المقبل منصة ونقطة انطلاق حقيقية نحو إيجاد حلول مستدامة للحد من تداعيات تغير المناخ وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام إضافة إلى الإنجازات والنجاحات التي تحققها الدولة وتعزز تنافسيتها ومكانتها على مختلف الصعد وفي مختلف المجالات.

تداعيات الحرب في أوكرانيا على العالم

وسلطت الصحف الضوء على تداعيات الحرب في أوكرانيا على العالم أجمع والخيارات المتوازنة التي اتخذتها الدول العربية لكيلا تكون جزءاً من محاور في صراعات القوى الكبرى.

كوب 28 .. حلول مستدامة

وتحت عنوان "كوب 28 .. حلول مستدامة"، أكدت صحيفة الاتحاد مواجهة التغير المناخي لم تعد ترفاً، وإنما ضرورة عالمية تتطلب توحيد الجهود وتسريعها لاحتواء هذه الظاهرة وتداعياتها السلبية التي أضحت واضحة للعيان في مواسم ومواقع محددة، ولا يمكن الاستمرار في إغفالها، إنما يجب التصدي لها من أجل مستقبل الأرض والإنسان.

الإمارات تقف في الصدارة في التنبيه لآثار التغير المناخي

وأوضحت الصحيفة أن الإمارات تقف في الصدارة في التنبيه لآثار التغير المناخي، فهي الدولة الأولى التي أعلنت مبادرتها لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، واتبعت السياسات وأعدت التشريعات الهادفة إلى خفض انبعاث غازات الدفيئة، وأقامت مشاريع الطاقة النظيفة ووظفت الذكاء الاصطناعي في التصنيع، وحافظت على البيئة والتنوع البيولوجي، كما تبنت الدولة مفهوم الاستدامة في مسيرتها للخمسين عاماً المقبلة بما يحفظ التوازن بين البيئة والتنمية.

مسيرة الإمارات تشكل استثناءً حقيقياً ورائداً

وكتبت صحيفة الوطن تحت عنوان "عزيمة وطن، إن مسيرة دولة الإمارات تشكل استثناءً حقيقياً ورائداً في عالم اليوم، ويستدل على ذلك من خلال النتائج والإنجازات المحققة في ظل المشهد الدولي وما فيه من تحديات وأزمات بحيث باتت الكثير من الدول تعتبر أن الحد من التداعيات والآثار السلبية للتطورات أولويتها الوحيدة .. لكن تفرد دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، يبدو جلياً من خلال قدرة وقوة لا متناهية وحرص تام على مواصلة الإنجازات والنجاحات وتعزيز تنافسية الدولة ومكانتها على مختلف الصعد، فالإنجازات في أعقد الميادين تتواصل وفق معايير تفوق الأفضل عالمياً، والأرقام تعكس زخم التطور والحداثة والإقبال لتكون الإمارات وجهة أولى للعيش والعمل والاستثمار وهي نتائج مشرفة بفضل عبقرية الفكر القيادي الفذ لسموه والذي جعل الإمارات واحة حضارية بدون منافس وأيقونة تشع أملاً وتعمق دورها في رسم مستقبل العالم من خلال رؤية بعيدة تعمل دائماً على استشراف التحديات والاستعداد لها.

القطاعات الحيوية كثيرة

وأوضحت الصحيفة أن القطاعات الحيوية كثيرة وذات الأولوية الاستراتيجية التي تشكل مقياساً لتقدم أي دولة من قبيل المناخ والطاقة والصحة والأمن الغذائي وقوة الاقتصاد والمشاريع الفضائية، وجميعها ميادين أثبتت فيها الإمارات علو شأنها وفاعلية تنميتها حيث ترسم رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان التوجهات التي تضمن تحقيق المستهدفات الطموحة لتكون الإمارات من أكثر دول العالم سعادة وثقة بمسيرتها نحو المستقبل الذي تستعد له عبر مشاريع متقدمة تواكب احتياجاته وتضاعف ما تنعم به من سعادة وازدهار.

الإمارات وطن التقدم والكرامة الإنسانية

وأكدت الصحيفة في ختام افتتاحيتها أن الإمارات وطن التقدم والكرامة الإنسانية، وواحة غناء عامرة بالحياة وبناء الإنسان وتمكينه وتأهيله ليكون قادراً على أداء دوره في تحقيق النجاحات وزيادة المكتسبات.. فنجحت وأبهرت وباتت النموذج العالمي الأكثر دلالة على العزيمة والإرادة والتصميم.

تداعيات الحرب في أوكرانيا على العالم

وتحت عنوان "تحديات مقلقة"، قالت صحيفة البيان يوماً بعد يوم، تتفاقم تداعيات الحرب في أوكرانيا على العالم أجمع، ولا خطوات جادة اتخذت للتخفيف من الآثار الناجمة عن هذه الأزمة، حيث إن أي إجراء جاد، ينبغي أن يعالج مصدر المشكلة الملحة، وهي استمرار الحرب، بدلاً من استنزاف الجهود، بعيداً عن جذر الأزمة، والعالم بات أمام مفترق طرق، فأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، باتت على المحك، وهي 17 هدفاً، يرتبط أحدها بالآخر بشكل وثيق، ولا يمكن التقدم في واحدة والتغاضي عن أخرى.

تداعيات الأزمات الأخيرة

وأضافت: "تداعيات الأزمات الأخيرة، مثل كورونا، وتعثر سلاسل الإمداد، وتداعيات الحرب في أوكرانيا، تجبر الكثير من الدول على انتهاج أولويات جديدة، لا تتوافق مع أجندة أهداف التنمية المستدامة، بسبب الضغوط الاجتماعية الناجمة عن اضطراب الاقتصاد، خاصة في الدول ذات التنوع الاقتصادي المنخفض، والمعتمدة في دخلها على قطاع أو قطاعين".

شاهد أيضاً

عبدالله بن زايد يبحث عدداً من الموضوعات مع وزير خارجية تركيا

بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال …