الرئيسية / محلي / برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم

برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم

نرصد لقرائنا ومتابعينا الكرام عبر برق الإمارات، أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم السبت، الموافق الـ14 من يناير 2023، في السطور التالية:

الاستدامة.. حوار وشراكة

تحت عنوان "الاستدامة.. حوار وشراكة"، أكدت صحيفة الاتحاد على الثقة العالمية بقدرة الإمارات على تحفيز الجهود المشتركة، وتسريع الخطوات والإجراءات التنفيذية لحماية المناخ، تتجسد في المشاركة الواسعة والفاعلة لقادة دول وصنّاع سياسات وخبراء في مختلف القطاعات ورواد أعمال حول العالم، في تظاهرات كبرى مرتبطة بقضايا البيئة والطاقة النظيفة والاستدامة والمناخ، تستضيفها الدولة على مدار العام، انطلاقاً من إيمانها العميق بأهمية التحرك الجماعي وحشد الجهود واستشراف المستقبل في مواجهة التحديات الإنسانية.

أسبوع أبوظبي للاستدامة

وقال الصحيفة إن العمل المناخي وصولاً إلى "كوب 28"»، مرتكز ومحور في فعاليات "أسبوع أبوظبي للاستدامة" الذي تنطلق فعالياته اليوم برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمشاركة عالمية، في الوقت الذي ينظر فيه العالم بتقدير وترحيب إلى إعلان الإمارات، الفريق القيادي لمؤتمر الأطراف «"كوب 28"، ويعبر عن قناعته بقدرة الدولة على جعل هذا اللقاء الدولي المهم على أرضها، نهاية العام الحالي، نقطة مفصلية في تاريخ العمل المناخي.

محفل عالمي برؤية الإمارات

وقالت الوطن تحت عنوان  "أسبوع أبوظبي للاستدامة" محفل عالمي برؤية الإمارات، إن  فعاليات "أسبوع أبوظبي للاستدامة 2023" في دورته الـ15 التي تنطلق اليوم تحت شعار “معاً لتعزيز العمل المناخي وصولاً إلى مؤتمر "COP28"، يشكل المنصة الأبرز والمحطة الرئيسية التي يتجه منها العالم نحو الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ الحدث الأكثر أهمية لبحث التحدي الأبرز في الزمن الحديث والذي يهدف لحماية الكوكب وضمان مستقبل مستدام للجميع.

مكانة الإمارات العالمية ودورها المحوري

وأوضحت الصحيفة أن الإمارات من خلال دورها المحوري وما تحظى به من مكانة عالمية لا تكتفي برفع سقف التحدي في الإنجازات الفريدة التي تحققها فقط.. بل من خلال تصميمها على إنجاح كل استحقاق يكون الهدف منه الصالح العالمي، وهي تدرك أن النتائج على قدر العزيمة وتبعاً لدرجة الاستعدادات ومدى فاعلية الجهود المبذولة.

سوريا وتركيا.. القطار على السكة

وتحت عنوان "سوريا وتركيا.. القطار على السكة" قالت صحيفة الخليج إنه من الواضح أن قطار المصالحة بين سوريا وتركيا، وُضِع على السكة، لكنه يحتاج إلى إعادة تأهيل، بعد أن ظل متوقفاً لأكثر من أحد عشر عاماً، وأصابته أعطال كثيرة.

المصالحة ليست بالسهولة التي يتوقعها البعض

وأوضحت الصحيفة أن المصالحة ليست بالسهولة التي يتوقعها البعض، فقد حدثت منغصات كثيرة، عكّرت العلاقات بين البلدين، ولا بد بالتالي من جهد استثنائي، لإعادة المياه إلى مجاريها، وهذا ما يتم العمل عليه من خلال جهود روسية وإقليمية، لتحريك القطار من جديد. ويبدو أن الجهود بدأت تؤتي ثمارها، لكنها تحتاج إلى بعض الوقت حتى يحين موعد القطاف.

أهداف تركيا

وأشارت "الخليج" إلى أن تركيا تريد تحقيق هدفين: عودة اللاجئين السوريين (أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ)، والتعاون مع دمشق، لمحاربة وحدات حماية الشعب الكردي؛ (قسد)، التي تتهمها تركيا بتوفير حاضنة لحزب العمال الكردستاني المتهم بالإرهاب، وبالتالي الحؤول دون قيام كيان كردي. أما سوريا فتريد إنهاء الوجود العسكري التركي في الشمال، والتوقف عن دعم وإمداد جماعات وفصائل المعارضة المسلحة في محافظة إدلب، وتتفق مع أنقرة على ضرورة احتواء "قسد"، ومنعها من تكريس "إدارة الحكم الذاتي" في مناطق تواجدها، ويبدو أن القطار يستعد للانطلاق بعد تهيئة الأرضية، وتوفير الوقود اللازم.

شاهد أيضاً

تعاون إماراتي أمريكي في ورشة لوجستية

شارك عدد من ضباط وزارة الدفاع الإماراتية في ورشة عمل لتبادل الخبرات في المجال اللوجستي، …