برق الإمارات مؤسسة إعلامية إماراتية رائدة في قطاع الأخبار والترويج الإعلامي
نرصد لقرائنا ومتابعينا الكرام عبر "برق الإمارات"، أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الجمعة، الموافق 20 يناير 2023، في السطور التالية:
وسلطت صحيفة الاتحاد في افتتاحيتها الصادرة صباح اليوم الضوء على حرص دولة الإمارات الدائم على تعزيز مقومات الأمن والاستقرار، ونشر السلام في المنطقة والعالم وسعيها الحثيث والمتواصل للدفع بحل سلمي ينقذ العالم من التداعيات الإنسانية والاقتصادية التي فرضتها "الأزمة الأوكرانية" على الجميع.
دعم الإمارات لجميع مبادرات وجهود الحلول السياسية
وأوضحت الصحيفة أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، شدد في هذا الإطار على دعم الإمارات لجميع المبادرات والجهود الهادفة للتوصل إلى حل سياسي ينهي الأزمة، ويحقق الأمن والاستقرار والسلام.
معالجة القضايا كافة بطرق سلمية تستند إلى الاعتدال والتوازن
وقالت صحيفة الاتحاد تحت عنوان "أزمة أوكرانيا.. الحوار الحل"، إن الإمارات تطرح دائماً رؤى رشيدة حول معالجة القضايا كافة بطرق سلمية تستند إلى الاعتدال والتوازن، واعتماد أسلوبي الحوار والتفاهم، مؤكدة حضورها في المشهد العالمي بكفاءة واقتدار، وحرصها على تعزيز مقومات الأمن والاستقرار، ونشر السلام في المنطقة والعالم، لذا تسعى سعياً حثيثاً ومتواصلاً للدفع بحل سلمي ينقذ العالم من التداعيات الإنسانية والاقتصادية التي فرضتها الأزمة الأوكرانية على الجميع.
وقف التصعيد والبدء في الحوار
وأوضح الصحيفة أنه مثلما دعت الإمارات منذ بداية الأزمة إلى وقف التصعيد والبدء في الحوار، قامت بدعم جميع المبادرات الدبلوماسية في هذا الصدد، تؤكد مجدداً أنه لا مناص من الحوار والتفاوض بين الأطراف كافة باعتباره طريقاً لحلحلة الوضع الراهن، وهو ما يحرص عليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، مشدداً على دعم الإمارات لجميع المبادرات والجهود الهادفة للتوصل إلى حل سياسي ينهي الأزمة، ويحقق الأمن والاستقرار والسلام.
الرؤية الإماراتية الشاملة لحل الأزمة الأوكرانية
وفي الختام، أشارت إلى أن الرؤية الإماراتية الشاملة لحل الأزمة الأوكرانية واضحة، وتكمُن في إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة، وتشجيع الحوار، ودعم الدبلوماسية، والمساهمة بجميع الأدوات المتاحة لتخفيف المعاناة، وإيجاد حل سلمي ومستدام يعزز السلام والأمن الدوليين، ويضع حداً للأثر الإنساني لهذا النزاع على المدنيين.
