الرئيسية / محلي / برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف اليوم

برق الإمارات.. أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف اليوم

نقدم لمتابعينا وقرائنا الكرام، عبر "برق الإمارات"، أبرز ما جاء في افتتاحيات الصحف المحلية اليوم السبت، الموافق الـ11 من ديسمبر 2021، في السطور التالية:

إنجاز يؤكد رياة الإمارات في القطاع البحري العالمي

سلطت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الضوء على فوز الإمارات بتجديد عضويتها للمرة الثالثة على التوالي في مجلس المنظمة البحرية الدولية الفئة (ب) في إنجاز جديد يرسخ ريادتها في القطاع البحري العالمي.

استضافة أبوظبي السباق النهائي للفورمولا-1

وتناولت الصحف في افتتاحياتها كذلك استضافة العاصمة أبوظبي لمنافسات السباق النهائي للفورمولا-1 لغاية 2030، بعد نجاح وتميز في تنظيم هذه الفعالية العالمية الكبرى في حلبة مرسى ياس ما يعكس مكانة الإمارات العالمية كحاضنة لأهم الفعاليات الرياضية إلى جانب زيارة وزير الخارجية الفرنسي المفاجئة إلى الجزائر أخيرا والتي تعكس رغبة باريس في طوي صفحة الخلافات مع هذا البلد العربي.

اسم الإمارات ارتبط بالإنجازات

وقالت "البيان" وتحت عنوان "مسيرة إنجازات حافلة" إن اسم الإمارات ارتبط بالإنجازات الكبيرة سواء محلياً أو إقليمياً أو دولياً، وهو ما عزز ثقة العالم بدورها المحوري في المحافل الدولية، وأكد اعتراف المجتمع الدولي العميق بجهود الإمارات الدولية، والمكانة الرفيعة التي تحتلها بين الأمم.

النهوض بالصناعة البحرية واللوجستية

وأوضحت الصحيفة أن ما حققته الدولة من إنجازات رائدة عدة خلال الفترة الأخيرة فقط، آخرها فوزها بتجديد عضويتها للمرة الثالثة على التوالي في مجلس المنظمة البحرية الدولية الفئة (ب) في إنجاز جديد يرسخ ريادتها في القطاع البحري العالمي، والتي تواصل فيه الدولة دورها النشط في تعزيزه والنهوض بالصناعة البحرية واللوجستية على مستوى العالم.

استضافة الإمارات لمعرض "إكسبو 2020 دبي"

وأكدت أن استضافة الإمارات لمعرض "إكسبو 2020 دبي"، الذي تستمر فعالياته حتى 31 مارس المقبل ومشاركة 192 دولة، تعكس تلك المكانة العالية التي يكنّها العالم للإمارات، إذ لم يسبق أن استضافت نسخة من الحدث الدولي على مدار تاريخه هذا العدد الضخم من الدول، وجمعت هذا الكم الهائل من الثقافات.

الإمارات تعزز مكانتها العالمية كحاضنة لأهم الفعاليات الرياضية

وفي المجال الرياضي أكدت صحيفة "الاتحاد" أن الإمارات تعزز مكانتها العالمية كحاضنة لأهم الفعاليات الرياضية، منطلقة من بنية تحتية متطورة، ومن قدراتها التنظيمية رفيعة المستوى، ومن جاذبيتها في استقطاب أهم المواهب، إضافة إلى قناعتها بأن الرياضة هي أحد الروافد الرئيسة للاقتصاد، وتشجيع الاستثمار، وتنشيط السياحة وأهم أشكال تقدم وتطور الدول وريادتها ونهضتها الحضارية والإنسانية.

" فورومولا-1 .. أبوظبي مسك الختام "

وتحت عنوان " فورومولا-1 .. أبوظبي مسك الختام " قالت الصحيفة: "من جديد، أبوظبي تحتضن منافسات السباق النهائي للفورمولا-1 لغاية 2030، بعد نجاح وتميز في تنظيم هذه الفعالية العالمية الكبرى في حلبة مرسى ياس، درة المنشآت الرياضية، التي تستضيف حالياً عشرات الآلاف من عشاق هذه الرياضة المتوافدين من مختلف دول العالم لمتابعة السباق الختامي للجائزة الكبرى في أبوظبي، ليعيشوا تجربة سياحية وترفيهية استثنائية، خاصة في ظل إجراء تعديلات على مسار السباق بما يساهم في زيادة الحماس والمنافسة".

التخطيط والتجهيز لسباق الفورمولا-1

وأوضحت الصحيفة أن أبوظبي استغرقت عشرة شهور في عمليات التخطيط والتجهيز لسباق الفورمولا-1 الذي نفدت جميع بطاقات حضوره خلال فترة وجيزة من طرحها، لضمان تجربة لا مثيل لها عالمياً لجميع الضيوف، واستثمارها كفرصة لترسيخ العاصمة عالمياً كأهم مواقع الأحداث الرياضية، والالتزام مع الشركاء في تقديم جولة مبهرة للسباق الذي يتم إجراء جولاته في مدن عالمية عدة، لكنها أكدت أن أبوظبي ستبقى دائماً مسك الختام عند محترفي وهواة ومحبي رياضة سباق السيارات.

زيارة وزير خارجية فرنسا إلى الجزائر

وأكدت صحيفة "الخليج" أن زيارة وزير خارجية فرانسا، جان إيف لودريان، المفاجئة إلى الجزائر يوم الأربعاء الماضي، وموافقة الجزائر عليها، تؤشر إلى نية مشتركة لتجاوز الخلافات، وفتح صفحة جديدة في العلاقات.

زيارة إذابة الجليد

وقالت الصحيفة - تحت عنوان "زيارة إذابة الجليد" - إن الذاكرة الجزائرية عن الاحتلال الاستيطاني الفرنسي الذي دام 132 عاماً (1830 - 1962) لم تنس المآسي والمجازر والإبادة والتهجير التي ارتكبت طوال هذه الحقبة، وهي ما زالت حتى الآن، تشكل جرحاً غائراً يتجدد كلما برزت أزمة في العلاقات بين البلدين، مشيرة إلى أن الأزمة الأخيرة التي اندلعت بين الجزائر وفرنسا كانت على خلفية تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، شكك فيها في وجود "أمة جزائرية" قبل الاستعمار الفرنسي، واتهم النظام "السياسي العسكري" بتكريس سياسة "ريع الذاكرة" بشأن حرب الاستقلال التي فقدت فيها الجزائر نحو مليون ونصف المليون ضحية، ما تسبب برد فعل عنيف من الجزائر التي استدعت سفيرها في باريس احتجاجاً، ومنع الطائرات العسكرية الفرنسية من استخدام الأجواء الجزائرية، واعتبار هذه التصريحات "تمس الشهداء الجزائريين الذين ناضلوا من أجل الاستقلال".

مرحلة الانسداد السياسي

وأوضحت أن الأزمة ظلت تتفاعل، وبدا أنها دخلت مرحلة من الانسداد السياسي، إلى أن أقدم الرئيس الفرنسي على حضور مراسيم ذكرى 17 أكتوبر/تشرين الأول 1962 التي قتلت فيها الشرطة الفرنسية عشرات المتظاهرين الجزائريين عند جسر بيزون في العاصمة الفرنسية، واعتقلت نحو 12 ألف جزائري واختفى العشرات، حيث أقر ماكرون بالواقعة، وأكد "أن الجرائم التي ارتكبت تلك الليلة تحت سلطة موريس بابون (قائد شرطة باريس يومها) لا مبرر لها بالنسبة للجمهورية"، وقال بعد أن وضع إكليلاً من الزهور في المكان، ووقف دقيقة صمت حداداً "لقد تعرض المتظاهرون لقمع وحشي وعنيف ودام" في حين دعا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في رسالة بالمناسبة، إلى معالجة ملفات الذاكرة مع فرنسا بعيداً عن "الفكر الاستعماري".

باريس تريد أن تطوي صفحة الخلافات مع الجزائر

واختتمت: "من الواضح أن باريس تريد أن تطوي صفحة الخلافات مع الجزائر، وتضمد الجروح التي تسببت فيها التصريحات الأخيرة، وتهدئة الذاكرة الجزائرية التي لم تنس ما تركته الفترة الاستعمارية من جروح عميقة في الجسد الجزائري، وقد جاءت زيارة وزير الخارجية الفرنسي المفاجئة إلى الجزائر يوم الأربعاء الماضي في هذا الإطار".

شاهد أيضاً

"الموارد البشرية والتوطين" تدعو أصحاب العمل إلى الاشتراك في "نظام الادخار" الاختياري

أكدت وزارة الموارد البشرية والتوطين، فاعلية وكفاءة "نظام الادخار" الاختياري البديل لمكافأة نهاية الخدمة للعاملين …